في حين أن النتائج قد تختلف من شخص لآخر، إلا أن بعض الأفراد يشعرون بتحسن ملحوظ بعد الجلسة الأولى. تعتمد النتائج على حالة الفرد واستجابته للعلاج، وغالباً ما تتطلب النتائج الملموسة سلسلة من الجلسات.

يعتمد عدد الجلسات التي يحتاجها كل شخص على عدة عوامل، بما في ذلك طبيعة المشكلة وشدتها، واستجابة الفرد للجلسات، وأهدافه الشخصية. من الأفضل تقدير عدد الجلسات بشكل فردي بعد الاستشارة الأولية، حيث يمكن وضع خطة منهجية لتلبية احتياجاتك الخاصة.

تستمر الجلسات عادةً لمدة ساعة، مما يتيح وقتًا للمناقشة وتقديم النصائح وتنفيذ التقنيات والتمارين المختلفة. وتهدف هذه المدة إلى ضمان الاستفادة الكافية من الجلسة دون أن تكون مرهقة للعميل.